sila - salon international du livre d'alger 2013
 
الرئيسية|للاتصال بنا|الطبعات السابقة

الصالون ضيف الشرف البرنامج روح البناف صور و فيديو صحافة SILA

فضاء العارضين فضاء العارضين


معرض الصحافة الزوار
معرض الصحافة معرض الصحافة
فيس بوك

التحقوا بنا على صفحة الفيس بوك
 


البرنامج
النشاطات الثقافية
برنامج ضيف الشرف

بعثة جنوب أفريقيا

السيدة ماغي سوتيو، لفيفا نائبة وزير الفنون والثقافة،: السيدة تنجوي كمبول، مساعدة
السيدة كزوليسوا ميرا فينيا، مديرة مساعدة بقسم التطوير الثقافي
السيدة لويز غراهام مديرة العلاقات الدولية
الدكتور إيدي ماييبا، مدير تنفيذي بالمكتبة الوطنية لجنوب أفريقيا
الدكتور ماندلا ألِكسندر مونا، مسيّر برنامج بمركز الكتاب بالمكتبة الوطنية لجنوب أفريقيا
السيدة ڤوموستو كارول ماشيغو كاتبة
السيد فريدريك فوزي كومالو، كتاب
السيدة فانجايل زمازيييكا غانتشو شاعرة وكاتبة
السيدة ماغونا سنديوي، راوية
لسيد بيتيكا بيتروس نتولي، راوي
السيدة كلير-روز كريستيل جوليوس، ممثلة لـ فيفيليا للنشر وبيع الكتب
السيد فورتيسكيو ماليبا هيليبي، ممثلة لـ أفريكان فلايفور بوكس كمبني

الجناح نشاطات

عرض الكلاسيكيات
من تنظيم المكتبة الوطنية لجنوب أفريقيا. وستكون بمثابة عرض لأهمية أدب اللغات الأصيلة وترقيته. فضلا عن ذلك، ستُعرض نسخ أعيد طبعها للكلاسيكيات. وتعدّ إعادة طباعة الكلاسيكيات أحد مشاريع وزارة الفنون والثقافة التي أُطلقت لدعم ثقافة القراءة وقد أطلق هذا المشروع في العام 2008 ليصبح تعداد المؤلفات التي أعيد طبعها 500 ألف مؤلف.

فضاءات بيع الكتب
ستوفّر كل من أفريكان فلايفور بوكس وفيفليا للنشر، كتبا للبيع تتناول مواضيع السياسة وتاريخ والسير الذاتية لنيلسون مانديلا وتابو مبيكي، فضلا عن مؤلفات للحائزين على جائزة نوبل في الأدب. تضاف إلى هذه المجموعة من العناوين، تشكيلة من الروايات والدواوين الشعرية…

المحاضرات/النقاشات
من بين المواضيع المبرمجة : تاريخ الأدب الجنوب الأفريقي، الكتابات خلال زمن التمييز العنصري، دروب التحرير و الأصوات النسائية في الأدب الجنوب أفريقي.

نشاطات شعرية
تلتقي فيها السيدة ماشيغو مع المهتمين بالشعر والطلبة و الشباب الذين سيشاركون مشاركة مباشرة في تأليف النصوص وأداء الصلام، أي فن المبارزة الشعرية.

كما خصصت فضاءات للقراءة و اللقاءات الجانبية و التبادلات بين المهنيين، مجهزة بشاشات عرض الفيديو.

الجناح مواعيد

25 أكتوبر : افتتاح معرض الكتاب وجناح جنوب إفريقيا 26 أكتوبر : نقاش: تاريخ أدب جنوب أفريقيا
27 أكتوبر : القصّ، الشعر (11س و 15س)
28 أكتوبر : القص، عرض فيلم (11س و 15س)
29 أكتوبر : عرض فيلم، التأليف الإبداعي (11س و 15س)
30 أكتوبر : القص، نقاش:دروب التحرير (11س و 15س)
31 أكتوبر : عرض فيلم (15س)
1 نوفمبر : نقاش:الأصوات النسائية في أدب جنوب أفريقيا\ نقاش : الكتابة السياسية (11س و 15س)
2 نوفمبر : نقاش:دروب التحرير\ نقاش: الثقافة والأدب (11س و 15س)
3 إلى 5 نوفمبر : قراءة مقتطفات من الكتب و مهرجان الصلام


ندوات

عودة القصة القصيرة ؟

يزخر الإنتاج الأدبي في الجزائر بعدد متزايد من المجموعات القصصية بجميع اللغات المتداولة في البلد. بالنسبة لبعض المراقبين، إن هذا النوع يناسب جيدا القرّاء الذين لم يعد لديهم الكثير من الوقت (والرغبة؟) لقراءة الروايات. كما أنّها وسيلة للكتّاب الذين لا يستطيع معظمهم تكريس كل وقتهم للكتابات بسبب انشغالاتهم المهنية، للتعبير عن أنفسهم في حيّز يستطيعون التحكمّ فيه. أخيرا، وفيما يتعلق بطريقة الحكي، نجد أن القصة القصيرة تناسب شكلا معروفا ومحبوبا.

في العالم، يتبوأ هذا الجنس الأدبي مكانة مرموقة. فبعدما كانت القصة تصنّف لمدة طويلة في خانة الرواية القصيرة، أثبتت أنها لا تتميّز بعدد صفحاتها المحدود فقط. بل أصبحت، خاصة في العالم الأنجلوسكسوني، فنّا قائما بذاته وله وجوهه مع كتّاب يكرّسون حياتهم له. وظهرت الكثير من الجوائز للقصة القصيرة.

في الجزائر، غالبا ما تعتبر القصة القصيرة نوعا من "التدرّب" للكاتب استعدادا لدخول عالم الرواية. ومع ذلك، نلمس إقبالا حقيقيا لهذا النوع الأدبي. هل هو إقبال ظرفي أم دائم؟ وهل يمكننا أن نأمل في ميلاد حركة؟

الخميس، 26 أكتوبر
قاعة سيلا - الجناح المركزي
1:30 ظهرا - 3:30 مساء

مع:
عبد الحوهاب عيساوي
عمير بوداود
أمينة شيخ
محمد جعفر
ليلى حموتان
بشير خالف
نور الدين سعدي

الندوة من تنشيط :
سعيد بوطاجين


ما فائدة الفلسفة ؟

قد يبدو هذا السؤال فظا أو في غير محله. لماذا نصرّ كل هذا الإصرار على البحث عن فائدة لهذا التخصص الذي يهتم بدراسة مجمل الكون ويستطيع أن يطرح كل الأسئلة الممكنة؟ يقول الكندي توماس دي كونينك، مؤلف كتاب بعنوان "ما فائدة الفلسفة؟ "(مطبوعات جامعة لافال، 2015): "إن مجرد البحث عن جدوى الاشتغال بالفلسفة هو فلسفة في حد ذاته، لأنه فيه بحث. كما نلاحظ بسرعة أنه حتى في الجدل ضد الفلسفة هو تفلسف في أدق معنى لهذه الكلمة، كما أشار إلى ذلك أرسطو في عصر مبكر جدا". لذا فإن السؤال يتضمن إجابته، وهي حالة فلسفية محضة.

إنّنا في العالم الذي نعيش فيه، والذي يطبعه التعايش بين أرقى التكنولوجيات وممارسات تعود إلى القرون الوسطى، وعولمة ضيّعت المعالم القديمة، وخطر يهدد الأسس البيئية للإنسان وأسئلة مستجدة تماما، يتعيّن الاستعانة بوجهات نظر الفلسفة. وستكون أيضا فرصة للتعريف بالفلسفة في الجزائر على نحو أفضل مع نخبة من بعض ممثلّيها.

السبت 28 أكتوبر
قاعة سيلا - الجناح المركزي
1:30 ظهرا - 3:30 مساء

مع:
عمر بوساحة
محمد شوقي الزين
نور الدين جباب
اسماعيل مهنانة
بشير ربوح
علي زيكي

الندوة من تنشيط :
نعيمة حاج عبد الرحمن

اختراع الشخصية في الرواية

لا توجد رواية من دون مغامرة وحبكة ولا مغامرة من دون شخوص، سواء كانت كائنات بشرية أو حيوانات أو مخلوقات مخترعة أو حتى أشياء، لأن الأدب يجيز تجسيدها. فعمليات الكتابة، كما هو معروف جيدا، تختلف من كاتب إلى آخر وتدعّم مناهج سردية وأساليب متنوّعة أشد التنوّع. كيف يمكننا اختراع شخصية روائية؟ من أين يأتي هذا الكائن الصوري؟ أمن خيال المؤلف البحت؟ لكن هل يوجد خيال خالص دون الرجوع إلى الواقع؟ فهل يأتي إذن من تجربته الحياتية، ومن نماذج يقدّمها أشخاص مقرّبون أو مراقبون من قبل الكاتب؟ ما هي التشوّهات التي يمكن أن توجد بين الكائن الحقيقي ومثيله الأدبي؟ هل الشخصية هي التي تحدد مسار القصة أم العكس؟ لقد أكد العديد من كبار الكتّاب أن شخصياتهم كثيرا ما تفلت من سيطرتهم كأنّها تعيش حياتها الخاصة إلى حد التأثير على مسار الرواية.

كلّها أسئلة مثيرة سيتم تناولها مع كتّاب جزائريين والسنغالي راسين سنغور، الذين سيفتحون لنا لبعض الوقت باب ورشة كتابتهم الحميمية على خطى شخصية ستظل لغزا غامضا إلى النهاية.

الاثنين، 30 أكتوبر
قاعة سيلا - الجناح المركزي
1:30 ظهرا - 3:30 مساء

مع:
حبيب أيوب
فاطمة بخاي
عبد الوهاب بن منصور
محمد فتيلينا
بشير مفتي
حاج أحمد الصديق
سمير تومي

تحت رعاية :
أمين الزاوي


إفريقيا، فضاءاتها وأسماؤها

مع جمهورية جنوب إفريقيا كضيف شرف لهذه الطبعة الثانية والعشرين من صالون الجزائر، والحيوية التي تميّز فضاء "روح البناف" الذي أنشئ منذ عام 2009، ومشاركة العديد من الكتّاب والناشرين من القارة، فإن البعد الإفريقي للتظاهرة يتدعم أيضا من خلال هذه الندوة المخصصة لعلم ما يسمّى أسماء العلم (الأنوماستيا)، أي دراسة أسماء الأماكن (الطبونيميا) والأشخاص (الأنثروبونيميا).

أوجد التراث الثقافي الإفريقي الثري مجموعات لا تعد ولا تحصى من التسميات الخاصة بالأفراد والقبائل والأمم، فضلا عن الأقاليم التي يعيشون فيها. يعتبر صالون الجزائر الدولي للكتاب أوّل معرض للكتاب في العالم يدخل بانتظام علم الأسماء في برنامجه. ولقد عرفت هذه المبادرة، منذ انطلاقها، نجاحا كبيرا لدى الزوّار ووسائل الإعلام، نظرا لشغف الجزائريين بهذا الموضوع، مثلما يبدو ذلك في مناقشاتهم وفي مختلف منتدياتهم على شبكة الإنترنت. ولقد قطع البحث الجامعي شوطا هاما في هذا المجال، يتجلى ذلك في صدور منشورات مهمة. وبالإضافة إلى الدراسات، تجدر الإشارة إلى أن العالم الأدبي مستهلك كبير لأسماء العلم.

الثلاثاء، 31 أكتوبر
قاعة سيلا - الجناح المركزي
1:30 ظهرا - 4:30 مساء

ثلاث مداخلات متبوعة بنقاش:

"ماذا يعني اسم"إفريقيا"؟
مع الأستاذ فريد بن رمضان

"الاتصالات في العصور القديمة بين بلدان المغرب الحالي ومصر الفرعونية من خلال أسماء العلم والقبائل".
مع الأستاذ تاكليت مبارك

"التراث الإفريقي للأسماء: توحيده وصيانته"
مع ابراهيم عطوي، خبير في الأمم المتحدة.



 
Partenaire du SILA - Salon international du livre
جميع الحقوق محفوظة - صالون الجزائر الدولي للكتاب © Conception, Réalisation & Référencement
bsa Développement